«كنت معصوب العينين حين أنزلوني من السيارة، لم أعرف أين أنا والزنزانة المنفردة التي أدخلوني إليها كانت أشبه بكوخ دجاج، هناك بقيت أياماً عدة في الظلمة من دون طعام أو شراب أو حتى فرصة لدخول الحمام حتى شارفت على الموت». هك
أعلن زعيم ائتلاف «متحدون للإصلاح» أسامة النجيفي أمس تأسيس حزب «للعراق متحدون» لـ «إنقاذ البلد بالتعاون مع القوى السياسية الكبرى»، وطالب بتحويل المحافظات الى أقاليم «إدارية في نطاق الدستور»، فيما واصلت مفوضية الانتخابات تسجيل الأحزاب استعدا
أطلقت قوات «الحشد الشعبي» أمس عملية عسكرية في بلدتي القيروان والبعاج في محافظة نينوى على الحدود مع سورية، في وقت تمكنت قوات مكافحة الإرهاب من السيطرة على أحياء جديدة غرب ال
دعا وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون السياسية جفري فيلتمان مجلس الأمن إلى «إعادة تأكيد ضرورة إجراء الانتخابات التشريعية اللبنانية خلال وقت قريب ضمن الأطر الدستورية في لبنان، واتخاذ لبنان خطوة عملية في مسألة نزع سلاح الميليشيات، وتأكيده على
يدلي الفلسطينيون بأصواتهم اليوم (السبت) في انتخابات محلية في الضفة الغربية المحتلة وذلك في ممارسة للديموقراطية هي الأولى لهم منذ سنوات وإن كانت تثير التوت
دعت المعارضة التونسية إلى التظاهر غداً للتصدي لمشروع قانون المصالحة مع رجال أعمال وموظفين مقربين من النظام السابق رغم دعوة الرئيس الباجي قائد السبسي إلى الالتزام
كلّف الرئيس الجزائري عبدالعزيز بوتفليقة، قائد جهاز الاستخبارات اللواء بشير طرطاق المكلف تنسيق أجهزة الأمن الملحقة برئاسة الجمهورية، بترؤس معهد أمني يتولى مهمات التكوي
قال رئيس وزراء تركيا بن علي يلدريم إن اجتماع الرئيس الأميركي دونالد ترامب والرئيس التركي رجب طيب أردوغان الثلثاء سيكون فرصة «لتصحيح الخطأ» المتمثل في قرار واشنطن تسليح «وحدات حماية الشعب» الكردية التي تقاتل ضمن «قوات سورية الديموقراطية» وتستعد ل
استؤنفت أمس عملية إجلاء معارضين وأفراد أسرهم من حي برزة الدمشقي إلى شمال سورية، وسط أنباء عن تحضير تركيا لعملية عسكرية في محافظة إدلب للقضاء على «هيئة تحرير الشام» (التي تضم «جبهة النصرة» سابقاً) على غرار عملية «درع الفرات» التي انتهت بإخراج تنظ
أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن بلاده تجري اتصالات مع عدد من البلدان لإقناعها بإرسال مراقبين إلى مناطق تخفيف التصعيد في سورية. وأعرب عن ترحيب موسكو بمشاركة أميركي
للوهلة الأولى يبدو اتفاق «آستانة 4» الذي وقعته دول روسيا وتركيا وإيران مختلفاً في الشكل والمضمون عن الاتفاقات السابقة في شأن وقف النار. الاتفاق الجديد كان صريحاً في تحديد المناطق التي ستعتبر «آمنة»، وهي «مناطق الحد من التصعيد ينبغي أن يتم إنشاؤه
إقالة جيمس كومي، بعد استقالة أو إقالة مايكل فلن، وحالات التراجع والتعثّر والتناقض التي ارتكبتها الإدارة الأميركيّة الحاليّة، ليست مجرّد سياسات خرقاء. إنّها تستند إلى تقليد أخرق.