تعهد رئيس الوزراء التونسي يوسف الشاهد بمواصلة الحرب ضد الفساد التي ستكون على رأس أولويات حكومته خلال العام المقبل، في وقت يواصل المجلس النيابي المصادقة على فصول ا
اتهمت وزارة الدفاع الروسية أمس التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة بمحاولات إعاقة استهداف الطائرات الروسية لمواقع تنظيم «داعش» في شرق سورية. وقال الناطق الرسمي باسم وزارة الدفاع الروسية، اللواء إيغور كوناشينكوف في بيان أن «غالبية حالات ال
بدأت المؤسسات الفلسطينية أمس سلسلة اجتماعات للبحث في الخيارات السياسية للمرحلة المقبلة، لمواجهة الاعتراف الأميركي بالقدس عاصمة لإسرائيل، ونقل السفارة إليها، فيما تواصل
قال وزير خارجية لبنان جبران باسيل أمس (السبت) إنه يجب على الدول العربية النظر في فرض عقوبات اقتصادية على الولايات المتحدة لمنعها من نقل سفارتها في إسرائيل إلى القدس
خضعت زيارة زعيم «عصائب أهل الحق» العراقية المنضوية تحت لواء «الحشد الشعبي» الحليفة للإيران، قيس الخزعلي، قبل 6 أيام لجنوب لبنان وتعليق رئيس الحكومة سعد الحريري عليها معتبراً أنها غير شرعية، لتفسيرات عدة، خصوصاً أن الإعلان عنها عبر بث فيديو للخزع
بالتزامن مع إعلان رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي أمس طي صفحة «داعش» في العراق، أعلن قيادي في «الحشد الشعبي» أن مهمات الحشد لن تنتهي، فيما تسعى الحكومة إلى هيكلة الفصائ
افتتح حزب «العدالة والتنمية» الإسلامي المغربي أمس، في العاصمة الرباط، مؤتمره العام الثامن، والأخير بالنسبة إلى أمينه العام عبد الإله بن كيران بحضور حوالى 2500 مشارك.
وبعد النشيد الوطني وعرض شريط يلخص مسيرة الحزب، وانتقال
يخالف رئيس حزب "القوات اللبنانية" الدكتور سمير جعجع القائلين أن "حزب الله" خرج منتصراً من التسوية – المخرج التي دفعت الرئيس سعد الحريري إلى العودة عن استقالته. وإن الحزب لم يعد
في تطور هو الأول من نوعه، زار زعيم "عصائب أهل الحق" العراقية المنضوية تحت لواء الحشد الشعبي قيس الخزعلي جنوب لبنان، وتحديداً الحدود اللبنانية ـــ الفلسطينية. في رسالة سياسية واضح
لافتات تباغت المواطنين صباحاً من دون سابق إنذار. الحاج فلان الفلاني أو رجل الأعمال علان العلاني يعلن دعمه الرئيس عبد الفتاح السيسي (الذي لم يترشح بعد) في فترة انتخابية
إلى أين تتوجه روسيا بالملف السوري؟ وما هي ملامح التسوية التي تريدها للأزمة هناك؟ وإلى ماذا تستند في خطواتها لإعادة صياغة مشروع الحل في سورية؟ ثم، بصفتها القوة الرئيسة في الميدان، واللاعب المؤثر في توازنات القوى على الساحة، ما هو الهدف من محاولات
كشف تقرير أعدّته «مجموعة صوفان» الاستشارية في مجال الاستخبارات الأمنية، أعداد المقاتلين الأجانب في صفوف تنظيم «داعش»؛ مقارنة بين عامي 2015 و2017، فجاءت تونس في المركز الأول (6000 مقاتل)، ثم تراجعت إلى المركز الرابع (2920 مقاتلاً)، بينما تقدمت ال
سوف يسجل التاريخ أن وصول دونالد ترامب إلى سدة الرئاسة الأميركية مثّل أهم انتكاسة في الربع الأول من القرن الحادي والعشرين نحو الغرائزية السياسية والرعونة وما يرافقهما من دمار. ووفق العديد من التحليلات الغربية والأميركية الرصينة يمثل ترامب، بعد نز
جاء الخطاب الذي ألقاه الرئيس الفلسطيني محمود عباس، وهو رئيس المنظمة والسلطة وقائد حركة «فتح»، رداً على قرار الرئيس الأميركي الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، ونقل السفارة الأميركية إليها (6/12)، من دون المستوى المناسب، إذ أتى خالياً من أي معنى يتع
بين سعد الحريري وقد جنّب بلده أخطاراً ضخمة بالتراجع عن استقالته، وعلي عبدالله صالح وقد قتل شر قتلة، يبدو كأننا نقف أمام الخيارين الأساسيين اللذين أصبحا متاحين اليوم أمام البلدان التي حاولت أو تحاول أن تتخلص من البنية التقليدية القديمة وتؤسّس دول
ثمة مزاج انقضاضي متغطرس تعكسه خطوات أقدمت عليها أذرع الحرس الثوري الإيراني في الإقليم، وهي خطوات لم تقم وزناً لتبعات أفعالها والصدوع العميقة التي تخلفها. قتل علي عبدالله صالح وتعمد التمثيل بجثته وتصويرها وبثها في غضون ساعات قليلة على الفعلة كانت
لعل الجدل الوحيد الذي علا ضجيجه في ما خص الخيار العسكري في سورية هو بين مؤيد له ورافض. هذا الجدل دام سنوات على رغم تقدّم الخيار العسكري في الميدان، وعدم قدرة مؤيديه أو رافضيه على التحكم به أو إيقافه. ولأن الجدل بقي خارجياً بالنسبة إلى الوقائع، ف
قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل الأسبوع الفائت يعبر عن طيش سياسي وغياب إستراتيجي لواشنطن في قراءتها الإقليمية. وهو إذ يفيد الجمهوريين داخلياً وفي أوساط الإنجيليين، فهو في إطاره الأكبر لا يلبي مصلحة أميركية واحدة
حضرت قضية القدس وضرورة اعتبارها عاصمة أبدية لفلسطين، في «اللقاء المدني التشاوري» الذي عقد في فندق بريستول في بيروت والذي كان مخصصاً للمناقشة وتبادل الرأي حول الأحداث ا